شهد تطور شبكة Ethereum على مدار السنوات الماضية تركيزًا استراتيجيًا على تعزيز قدرة الشبكة مع الحفاظ على اللامركزية. وتستند خارطة طريق Ethereum إلى رؤية مستقبلية تعتمد على تقنية rollup، إذ تنفذ شبكات الطبقة الثانية (Layer 2 أو "rollups") العمليات خارج السلسلة، ما يتيح تكاليف أقل وسرعة معالجة أعلى، مع الاستفادة الكاملة من ضمانات الأمان التي يوفرها Ethereum باعتباره الطبقة الأساسية (Layer 1).

ترتكز شبكات rollup الرئيسية مثل Arbitrum وOptimism وBase وzkSync وScroll على شعار "مؤمنة بواسطة Ethereum". ورغم فاعلية هذا الشعار في الحملات التسويقية، إلا أن تطبيقه العملي يحمل العديد من التفاصيل الدقيقة. عند فحص آلية عمل rollups وتدفق الأصول إليها، يتضح أن صورة الأمان ليست واضحة تمامًا.

يستعرض هذا التقرير الجوانب الفعلية خلف الشعارات، بدءًا من الجسور (محور أموال المستخدمين)، مرورًا بمنظِّمي العمليات (الجهات التي ترتب المعاملات)، وصولاً إلى الحوكمة (صناعة السياسات والقواعد).

واقع جسور تقنية Rollup

غالبًا ما يغفل شعار "مؤمنة بواسطة Ethereum" عن طبيعة تفاعل المستخدمين مع المنظومة ذاتها.

لا يُمكن استعمال rollup لأي غرض سواء في DeFi أو المدفوعات أو التطبيقات دون نقل الأصول إليها أولاً. فشبكة Ethereum لا توفر طريقة مباشرة لنقل الأصول بين الشبكة والطبقة الثانية؛ إذ يتطلب ذلك وجود جسر لتسهيل التحويلات. وباتباع هذه الآلية، تشكل الجسور نقطة الدخول والخروج التي تحدد تجربة الأمان الحقيقية للمستخدمين.

آلية عمل الجسور

الإيداعات

عند إيداع ETH في شبكة rollup، يتم تحويل الأصل إلى عقد جسر على شبكة Ethereum؛ حيث يُقفل مبلغ ETH ويصدر أمر بإنشاء قيمة مكافئة في محفظة المستخدم على الطبقة الثانية. فعلى سبيل المثال، إذا أودعت 1 ETH، يحتفظ الجسر بهذا الأصل بأمان، وتظهر في حسابك على rollup قيمة 1 ETH. يعتمد أمان الإيداع هنا على أن Ethereum نفسه يحتفظ بالـ ETH المقفل، ما يُعزز الثقة.

السحب

تتسم عمليات السحب بتعقيدات إضافية؛ إذ يُعاد ترتيب العملية كالتالي:

1. يقوم المستخدم بحرق (أو قفل) الرموز على شبكة rollup.
2. يرسل رسالة لعقد الجسر على Ethereum يطالب فيها بالإفراج عن ETH المقفل بعد أن تم حرق الرمز على الطبقة الثانية.
3. تكمن الإشكالية في أن Ethereum لا يستطيع مراقبة ما يحدث داخل rollup؛ فهو غير قادر على التحقق من العمليات الحسابية للطبقة الثانية.

لهذا يتم الإفراج عن الأموال فقط عندما يوفر الجسر دليلًا على صحة عملية السحب، ويتخذ هذا الدليل عدة أشكال:

• إثباتات الاحتيال (optimistic): تُعتبر العمليات صحيحة ما لم تُعارض خلال فترة النزاع.
• إثباتات الصحة (zk): تقدم البرهنة التشفيرية مسبقًا على التزام كل العمليات بالقواعد، بما يسمح لـ Ethereum بالثقة في النتائج بشكل فوري.
• الجسور المعتمدة على تعدد التوقيعات أو اللجان: يُعتمد على جهات موثوقة للمصادقة.

يشكل الجسر محور الربط مع rollup؛ تمامًا كما أن النافذة هي مدخلك إلى المنزل. حتى لو ظل المنزل (rollup) قائمًا، فإن تهشم النافذة (الجسر) يُفقدك القدرة على الدخول أو الخروج بأمان. وبالمثل، يؤدي تعطل الجسر إلى فصل المستخدمين عن النظام، رغم استمرار عمل آلية rollup الداخلية.

لذا تعتبر طبقة الجسر هي العامل الحاسم في أمان الشبكة؛ فمسألة التأمين "بواسطة Ethereum" تعتمد بالأساس على نوع الجسر المستخدم ونموذج الثقة الذي يتبعه.

نماذج الجسور والافتراضات الخاصة بها

• الجسور المعيارية (الجسور الرسمية لكل rollup): ترتبط مباشرة بـ Ethereum، ما يسمح للمدققين بضمان إمكانية السحب إلى الطبقة الأولى حتى في حالة توقف الطبقة الثانية. هذه الجسور وحدها تُورث خصائص الأمان من Ethereum بشكل مباشر.
• الجسور الخارجية (مثل Wormhole وLayerZero وAxelar): تتيح تحويلات سريعة بين السلاسل وتعتمد على لجان مدققين أو تعدد توقيعات خاصة بها دون رقابة من Ethereum. وفي حالة تعرّض هذه الجهات للاختراق أو التواطؤ، قد يفقد المستخدمون أصولهم حتى لو كانت Ethereum تعمل بسلاسة.
• الإصدار المحلي (الرموز التي تُصنع مباشرة على rollup): مثل USDC على Base أو OP على Optimism، حيث لا تمر هذه الأصول عبر الجسور المعيارية ولا يمكن استردادها على الطبقة الأولى. وتُستمد ضماناتها من إدارة وبنية شبكة rollup، وليس من Ethereum ذاته.

موقع أصول rollup فعليًا

وفق بيانات ٢٩ أغسطس ٢٠٢٥، تؤمّن جميع شبكات rollup التابعة لـ Ethereum ما يقارب $43.96 مليار من الأصول. ويتوزع ذلك على النحو التالي:

• جسور خارجية: ١٦.٩٥ مليار دولار (٣٩٪) - وهي الفئة الأكبر
• جسور معيارية: ١٤.٨١ مليار دولار (٣٤٪) - أصول مؤمنة بواسطة Ethereum
• إصدار محلي: ١٢.٢٠ مليار دولار (٢٧٪) - أصول منشأة محليًا

اتجاهات السوق مع مرور الوقت

بين ٢٠١٩ و٢٠٢٢، كانت الجسور المعيارية هي القوة الدافعة لنمو تقنية rollup، حيث أن معظم تبني المستخدمين الأولي تم عبر الجسور الرسمية المرتبطة مباشرة بـ Ethereum.

اعتبارًا من أواخر ٢٠٢٣، طرأت تغييرات ملحوظة:

• استمر النمو العددي للجسور المعيارية لذروته في ٢٠٢٤، لكن حصتها من الأصول بدأت في التراجع.
• شهد الإصدار المحلي توسعًا مستمرًا، خاصة خلال ٢٠٢٤–٢٠٢٥.
• شهدت الجسور الخارجية نمواً سريعًا منذ نهاية ٢٠٢٣، وتجاوزت الجسور المعيارية بحلول أوائل ٢٠٢٥، لتصبح الحصة الأكبر من أصول rollup خارج ضمانات Ethereum المباشرة.
• حالياً، نحو ثلثي أصول rollup (خارجي + محلي) تقع خارج نطاق الأمان المباشر لشبكة Ethereum.

تفصيل حسب شبكة rollup

يركّز السوق بشكل كبير: إذ تمثل أكبر ست شبكات rollup نحو ٩٣.٣٪ من إجمالي قيمة الأصول المودعة. وتوزع الأصول في هذه الأنظمة الإيكولوجية كالتالي:

• جسور معيارية: ٣٢.٠٪
• إصدار محلي: ٢٨.٨٪
• جسور خارجية: ٣٩.٢٪

أنماط التوزيع على مستوى المخطط الدائري

• تركيز خارجي: Arbitrum وUnichain، حيث يفضل المستخدمون عمليات السحب السريعة والسيولة عبر الجسور الخارجية.
• ميل للجسور المعيارية: Linea (وبدرجة أقل OP Mainnet)، حيث يتم تحويل المزيد من الضمانات من الطبقة الأولى عبر الجسر الرسمي.
• تركيز محلي: zkSync Era وBase، مع وفرة من الإصدارات المحلية للأصول مثل USDC على Base ونقاط دخول مباشرة.

الخلاصة: الجزء الأكبر من قيمة الأصول في أكبر شبكات rollup لا يخضع لضمانات Ethereum المباشرة، ويعتمد أمان المستخدمين على نوع الجسر المستخدم لكل أصل.

مخاطر أخرى تتجاوز الجسور

تحدد الجسور موقع الأصول، لكن حتى لو اعتمد الجميع الجسور المعيارية، تبقى هناك فجوات ثقة وأمان إضافية. تبرز ثلاثة مجالات رئيسية: ترتيب العمليات، إدارة الشبكة، وتأثير القدرة على التراكيب في تجربة المستخدم.

١. منظِّمو العمليات: نقطة التحكم الرئيسية

ترتيب العمليات يعني تحديد تسلسل المعاملات المُدرجة. معظم شبكات rollup تعتمد على منظِّم مركزي، ما يمنحها سرعة وربحية.

وهذا يتيح للمنظِّم المركزي القدرة على:

• منع بعض المعاملات بعدم إدراجها.
• تجميد عمليات السحب بشكل دائم، إذ يتحكم في تجميع المعاملات إلى Ethereum.
• التوقف التام عن العمل، وتعليق النشاط حتى العودة (حالة توقف Arbitrum لـ ٧٨ دقيقة).

تقدم Ethereum قواعد "الإدراج الإجباري" التي تتيح للمستخدمين إرسال معاملاتهم مباشرة إلى الطبقة الأولى لتجنب المنظِّم. لكن لا توجد ضمانات للحيادية، فترتيب الكتل يظل تحت سيطرة المنظِّم، ما قد يسبب اختلالات في التنفيذ.

كمثال على ذلك:

• يحاول المستخدم سحب أموال من Aave على الطبقة الثانية.
• يرسل طلب سحب بإدراج إجباري على Ethereum، فلا يستطيع المنظِّم تجاهله.
• لكن يستطيع المنظِّم أن يُدخل معاملته الخاصة قبل العملية، كاقتراض أموال إضافية من نفس المجمع.
• عند تنفيذ عملية السحب، لا تتوفر السيولة الكافية، وتفشل العملية.
• تم إدراج المعاملة، لكن النتيجة أُحبطت عمدًا.

الإدراج الإجباري يرافقه قيود عملية: فترات انتظار طويلة (حتى ١٢ ساعة أو أكثر)، قدرة محدودة على المعالجة، ومخاطر إعادة ترتيب المعاملات. في الواقع، هو أشبه بصمام أمان بطيء وليس حلًا عادلًا.

تزداد جهود تعزيز اللامركزية مع ظهور مشاريع مثل Espresso وAstria التي تعمل على بناء شبكات منظِّمين مشتركة لتحسين المرونة والتشغيل البيني.

وتبرز آلية "التأكيدات المسبقة"، حيث يحصل المستخدم على وعد بإدراج المعاملة في وقت مبكر حتى قبل تنفيذها النهائي على Ethereum، ما يقلل من فترات الانتظار ويسرع التأكيد دون الإخلال بالحيادية.

ورغم ذلك، ما يزال المنظِّم المركزي المسيطر بفضل سهولة التشغيل والربحية وجاذبيته للمؤسسات، حتى تفرض المنافسة أو الطلب تغيرًا في هذا الهيكل.

٢. الحوكمة ومخاطر الحوافز (طبقات ثانية مؤسسية)

جهة إدارة الطبقة الثانية عامل بالغ الأهمية؛ إذ تُشغّل العديد من شبكات rollup الرائدة عبر شركات أو فرق مدعومة برأس المال الاستثماري (مثل Base من Coinbase، أو Arbitrum من Offchain Labs، أو Optimism من OP Labs).

تتحقق التزامات هذه الجهات أولاً لصالح المساهمين، وليس للعقد الاجتماعي لـ Ethereum.

• واجب المساهمين يُولد ضغطًا لتحقيق الأرباح: تبدأ الرسوم منخفضة وبعد ترسيخ السيولة والتطبيقات ترتفع تدريجيًا (ما يعرف بـ "ضريبة المنصة"). ويُتوقع زيادة رسوم المنظِّم، تكاملات تفضيلية، أو سياسات تدعم مصالح الشركة الأم.
• قوة الاحتكار وحواجز الخروج: تراكم مليارات الدولارات والمستخدمين يصعّب عملية الهجرة، ما يمنح المشغلين القدرة على تعديل اقتصاديات الشبكة أو سياساتها دون مخاوف كبيرة من فقدان المستخدمين.
• اختلاف ثقافي: يعتمد Ethereum على الحوكمة المفتوحة وتعدد العملاء والمناقشات العامة، بينما تعتمد شبكات rollup المؤسسية على نهج إداري مركزي مع مفاتيح إدارية تتيح التوقف أو التحديث أو التجميد، ما يمنح الأولوية للامتثال والربحية على حساب الحيادية. وبمرور الوقت، تبتعد rollup عن فلسفة Ethereum باتجاه نظم مغلقة.

ينتج عن ذلك فجوة متسعة بين فلسفة Ethereum المفتوحة وحوافز شبكات rollup المؤسسية، ما يؤثر في الحوكمة وتكامل التطبيقات وتجربة المستخدمين.

٣. القدرة على التراكيب وتجربة المستخدم (UX)

يرتكز الابتكار في Ethereum على التراكيب الذرية: العقود الذكية يمكنها القراءة والكتابة المتزامنة في عملية واحدة (مثل مبادلة Uniswap تسدد دَين Aave وتفعّل إجراءً في Maker فورياً). تقسّم الطبقات الثانية هذا النموذج:

• عدم التزامن: عمليات تبادل الرسائل بين الطبقات الثانية تستغرق وقتًا؛ السحب عبر الجسور الرسمية قد يتطلب أيامًا؛ الجسور الخارجية تضيف افتراضات ثقة جديدة.
• تفكك السيولة وتبعثر الحالة عبر الطبقات، ما يُضعف تجربة DeFi الموحدة التي ميزت Ethereum.

كيف يمكن معالجة ذلك؟

يمكن للـ rollups الأصلية (التي تعتمد نهج Ethereum في التصميم والحوكمة) تمكين القراءة المتزامنة بين L2 وL1، والكتابة المتزامنة، والتنفيذ الذري بين الشبكات، ما يستعيد قدرة الطبقة الأولى مع تعزيز التوسعة. بدون ذلك، ستنتقل تجربة المستخدم بشكل تدريجي إلى طبقات لا تعتمد على أمان Ethereum.

الرؤية المستقبلية لتقنية Rollup

لكي تتجاوز عبارة "مؤمنة بواسطة Ethereum" منحاها التسويقي وتصبح حقيقة تقنية، يجب أن تعود الضمانات الأساسية إلى الطبقة الأولى مباشرة. هناك ثلاث نماذج تصميمية تقترب من تحقيق هذا الهدف.

الـ rollup الأصلي يُمكّن إثبات الصحة والتحقق بالكامل على Ethereum.

• بدلاً من الاعتماد على منظومات دليل الاحتيال أو أجهزة zk الخاصة أو لجان الأمان الخارجية، يقدم rollup سجل المعاملات ليقوم Ethereum بإعادة التنفيذ والتحقق.
• هذا يحول عملية السحب وصحة الحالة إلى حقوق مباشرة على الطبقة الأولى، بحيث إذا ادعى rollup رصيدًا معينًا، يمكن لـ Ethereum التدقيق الفوري.
• يقلل ذلك من نقاط الهجوم في الجسر، ويحد من الحاجة لمفاتيح التوقف، ويبقي rollup متوافقًا مع تحديثات مستقبلية لـ Ethereum.
• رغم زيادة التكاليف على الطبقة الأولى، إلا أن ميزة الحسم النهائي في حال النزاع تعود إلى الطبقة الأولى.
• حتى الآن لم تُفعّل شبكات rollup أصلية مباشرة.

الـ rollup المرتكز على الطبقة الأساسية يحوّل ترتيب العمليات إلى توافق مدققي Ethereum.

• حاليًا، يستطيع منظِّم منفرد إعادة ترتيب أو تأخير العمليات، ما قد يؤدي إلى تعطيل الإدراج الإجباري.
• مع ترتيب العمليات المرتكز على الطبقة الأساسية، تأتي الأسبقية من توافق الطبقة الأولى، مما يصعّب الحجب أو إعادة الترتيب اللحظي.
• تصبح آلية الإدراج الإجباري جزءًا طبيعيًا من نظام التنفيذ، وتُضاف التأكيدات المسبقة للحفاظ على سرعة التنفيذ، فيما يظل الفصل النهائي عند الطبقة الأولى.
• يقلل ذلك من الإيرادات والمرونة على الطبقة الثانية، لكنه يحد من نقطة التحكم المركزية الأكبر.
• من الفرق التي تعمل على هذا التصميم: Taiko وSpire وPuffer.

يُركز تصميم rollup الخاص بالمفاتيح على معالجة المخاطر المستمرة المتعلقة بالمفاتيح والتحديثات.

• بدلاً من إدارة كل شبكة أو تطبيق لآليات استعادة وتدوير المفاتيح بشكل منفرد، يُوحد معيار rollup الخاص بالمفاتيح هذه العمليات ويوسعها عبر الشبكة.
• يمكن للمستخدم تدوير أو استعادة مفتاح الحساب في مكان واحد ويُنشر التغيير في جميع الطبقات الثانية، ما يقلل الحاجة لمفاتيح الطوارئ أو التحكم الإداري المطلق.
• النتيجة: حماية أفضل للمحافظ، استجابة أسرع للمخاطر، وفصل واضح بين أمان الحسابات ومنطق التطبيقات.
• لا تزال هذه التصاميم نظرية ولم تُطبق فعليًا.

تجمع هذه التصاميم بين معالجة المشكلات الفعلية للمستخدمين: مخاطر الخروج المعتمد على الثقة، سيطرة جهة واحدة على الترتيب، وهشاشة إجراءات إدارة المفاتيح والتحديثات.

نقل صلاحية التحقق، ترتيب العمليات، وأمان الحسابات إلى مظلة Ethereum هو السبيل لجعل عبارة "مؤمنة بواسطة Ethereum" حقيقة تقنية وليست مجرد علامة تسويقية.

• تُعد Hazeflow شركة بحثية متخصصة في تحليل وتقنيات البلوك تشين، وتطوير المواد الفنية والتعليمية، بالإضافة إلى دعم المنتجات التقنية.
• تتعاون الشركة مع فرق البلوك تشين عالية التعقيد لمساعدتها في توضيح وتبسيط منتجاتها التقنية المعقدة بوضوح وفعالية.

تنويه:

1. تم إعادة نشر هذا المقال من [Ishita] وتعود جميع الحقوق للمؤلف الأصلي [Ishita]]. إذا كان لديكم أي اعتراض على إعادة النشر، يرجى التواصل مع فريق Gate Learn وسيتم معالجة الطلب فورًا.
2. التنويه القانوني: الآراء المطروحة في هذا المقال تعبر عن رأي الكاتب فقط ولا تُعتبر نصيحة استثمارية بأي شكل من الأشكال.
3. تتم ترجمة المقالات إلى لغات أخرى عبر فريق Gate Learn. ما لم يُذكر خلاف ذلك، يُمنع نسخ أو توزيع أو انتحال المقالات المترجمة.