قول شيئًا مؤلمًا - عندما دخلت المجال في ذلك الوقت، كنت نموذجًا "للمدمنين على الرسوم البيانية". كنت أنظر إلى المخطط الزمني لمدة 15 دقيقة طوال اليوم، وعيني كانت تقريبًا ملتصقة بالشاشة، وسرعة يدي كانت تنافس لاعبي الألعاب المحترفين. ماذا كانت النتيجة؟ خسرت أكثر من نصف رأس المال في ثلاثة أشهر، كنت حرفيًا هدفًا حيًا للتدريب في السوق.
جاءت نقطة التحول بشكل غير متوقع. في إحدى الليالي وأنا أتصفح رصيد حسابي البائس، أدركت فجأة: هل هناك فرق بين التركيز على تقلبات الأسعار القصيرة وتخمين الأرقام بعيني مغمضتين؟ في ظروف السوق المتقلبة يتم حصادك مرارًا وتكرارًا، إذا تابعت الارتفاع تم احتجازك، وإذا وضعت حدًا للخسارة ارتفع السعر، أليس هذا مجرد إعطاء المال للآخرين؟
في وقت لاحق، قمت بتلخيص هذه التجارب المؤلمة في ثلاث أدوات عملية، والآن أصبحت حالتي النفسية في التداول أكثر استقرارًا، ولم أعد بحاجة للاستيقاظ في منتصف الليل لمتابعة السوق. أشارك هذا آملًا أن يساعد الأصدقاء الذين لا يزالون يعانون.
**الخطوة الأولى: تحديد الاتجاه في فترة 4 ساعات، لا تسلك المسار الخطأ**
عند القيام بالتداول، يجب أولاً النظر إلى الصورة العامة. قبل أن أفتح مركزًا، يجب أن أنظر إلى مخطط الأربع ساعات، الاتجاه واضح. - **قناة صاعدة**: نقاط الانخفاض في التصحيح تزداد ارتفاعًا تدريجيًا، مثل تسلق السلم، في هذه الحالة، القيام بصفقات بيع هو بمثابة البحث عن الموت، فقط انتظر بصبر للدخول في التصحيح؛ - **اتجاه هابط**: النقاط المرتدة أعلى من بعضها البعض أقل، في هذا الوقت، فإن محاولة الاستفادة من الارتداد تُعتبر "لحس الدم على حافة السكين"، المواجهة العكسية ستؤدي حتماً إلى تلقي الدروس. - **منطقة التماسك**: المرحلة الأكثر إرباكًا، فتح الصفقات بشكل متكرر سيؤدي فقط إلى استنزاف الرسوم، تذكر "عندما لا تتحرك في منطقة التماسك، لا تتدخل، وإذا تدخلت، ستخسر".
**الحيلة الثانية: البحث عن نقطة دخول في فترة ساعة، تحديد المواقع بدقة**
بعد تحديد الاتجاه العام، حان الوقت للبحث عن التفاصيل المحددة.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 14
أعجبني
14
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
MelonField
· 11-15 22:52
كنت كذلك في البداية، كنت أراقب خط 15 دقيقة حتى آلمتني عيناي، وأخيرًا اكتشفت أنني كنت أقدم الطعام للمتداولين عالي التردد. الآن أتابع 4 ساعات، وقد تحسنت حالتي النفسية كثيرًا، لكن لا زلت أستيقظ في منتصف الليل لمتابعة السوق، لا أستطيع الإقلاع عن ذلك.
شاهد النسخة الأصليةرد0
RooftopVIP
· 11-15 22:49
عندما أنظر لأول مرة، أشعر وكأنني أجرح ماضيي، تلك الأيام التي كانت فيها خطوط الـ 15 دقيقة كانت حقًا ضريبة ذكاء.
شاهد النسخة الأصليةرد0
0xSunnyDay
· 11-15 22:43
آه، قلت إن تلك الفخ على خط الـ15 دقيقة هي حقًا خطة لتربية الحمقى، فقط من خلال التجربة الشخصية يمكنك أن تفهم.
شاهد النسخة الأصليةرد0
DaisyUnicorn
· 11-15 22:23
خط 15 دقيقة هو حقاً فخ، لقد تعرضت لذلك بشدة في البداية، والآن أجرؤ على التحرك فقط عند النظر إلى 4 ساعات.
قول شيئًا مؤلمًا - عندما دخلت المجال في ذلك الوقت، كنت نموذجًا "للمدمنين على الرسوم البيانية". كنت أنظر إلى المخطط الزمني لمدة 15 دقيقة طوال اليوم، وعيني كانت تقريبًا ملتصقة بالشاشة، وسرعة يدي كانت تنافس لاعبي الألعاب المحترفين. ماذا كانت النتيجة؟ خسرت أكثر من نصف رأس المال في ثلاثة أشهر، كنت حرفيًا هدفًا حيًا للتدريب في السوق.
جاءت نقطة التحول بشكل غير متوقع. في إحدى الليالي وأنا أتصفح رصيد حسابي البائس، أدركت فجأة: هل هناك فرق بين التركيز على تقلبات الأسعار القصيرة وتخمين الأرقام بعيني مغمضتين؟ في ظروف السوق المتقلبة يتم حصادك مرارًا وتكرارًا، إذا تابعت الارتفاع تم احتجازك، وإذا وضعت حدًا للخسارة ارتفع السعر، أليس هذا مجرد إعطاء المال للآخرين؟
في وقت لاحق، قمت بتلخيص هذه التجارب المؤلمة في ثلاث أدوات عملية، والآن أصبحت حالتي النفسية في التداول أكثر استقرارًا، ولم أعد بحاجة للاستيقاظ في منتصف الليل لمتابعة السوق. أشارك هذا آملًا أن يساعد الأصدقاء الذين لا يزالون يعانون.
**الخطوة الأولى: تحديد الاتجاه في فترة 4 ساعات، لا تسلك المسار الخطأ**
عند القيام بالتداول، يجب أولاً النظر إلى الصورة العامة. قبل أن أفتح مركزًا، يجب أن أنظر إلى مخطط الأربع ساعات، الاتجاه واضح.
- **قناة صاعدة**: نقاط الانخفاض في التصحيح تزداد ارتفاعًا تدريجيًا، مثل تسلق السلم، في هذه الحالة، القيام بصفقات بيع هو بمثابة البحث عن الموت، فقط انتظر بصبر للدخول في التصحيح؛
- **اتجاه هابط**: النقاط المرتدة أعلى من بعضها البعض أقل، في هذا الوقت، فإن محاولة الاستفادة من الارتداد تُعتبر "لحس الدم على حافة السكين"، المواجهة العكسية ستؤدي حتماً إلى تلقي الدروس.
- **منطقة التماسك**: المرحلة الأكثر إرباكًا، فتح الصفقات بشكل متكرر سيؤدي فقط إلى استنزاف الرسوم، تذكر "عندما لا تتحرك في منطقة التماسك، لا تتدخل، وإذا تدخلت، ستخسر".
**الحيلة الثانية: البحث عن نقطة دخول في فترة ساعة، تحديد المواقع بدقة**
بعد تحديد الاتجاه العام، حان الوقت للبحث عن التفاصيل المحددة.