#特朗普撤销农产品关税 استيقظت في منتصف الليل بسبب اهتزاز الهاتف، وبيتكوين وسوق الأسهم الأمريكية ينخفضان بشكل متزامن، والرسائل في المجتمع تتدفق بشكل لا يُمكن متابعتها.
لكن إذا فكرت في الأمر بهدوء، فإن هذه الصفعة ليست حادثة مفاجئة - إنها سلسلة من الانفجارات الناتجة عن أزمة السيولة، حيث تضيق ثلاث قوى أبواب التمويل في نفس الوقت.
**الضغط الأول يأتي من حصاد السندات الحكومية.** قامت وزارة المالية بطرح 1630 مليار دولار من السندات الحكومية دفعة واحدة، وتم سحب الأموال الساخنة من السوق على الفور. السندات المربحة موجودة أمام الجميع، من سيجرؤ على المخاطرة بأمواله في تقلبات العملات المشفرة والأسهم؟ هذه الخطوة أدت إلى سحب نصف دم السوق مباشرة.
**الضربة الثانية هي عكس التوقعات.** الفيدرالي الأمريكي فجأة غيّر رأيه، خفض الفائدة؟ لا تفكر في ذلك مؤقتًا.资金 التي كانت تراهن على سياسة التيسير عبر الرفع المالي شعرت بالذعر مباشرة، وأوامر الإغلاق تهاوت كقطع الدومينو، ولم يستطع الانخفاض أن يتوقف. الأشخاص الذين راهنوا على الاتجاه الخاطئ قطعوا مراكزهم طوال الليل، وركضوا بأسرع ما يمكن.
**الاختناق الثالث مختبئ في نظام البنوك.** ارتفعت أسعار الفائدة على القروض بين البنوك بين عشية وضحاها، أموال البنوك نفسها إما محجوزة في السندات الحكومية أو محتجزة في عمليات إعادة الشراء العكسي. حتى البنوك تعاني من نقص في السيولة، فكيف يمكن أن يتبقى ما يكفي لتغذية سوق العملات المشفرة؟
هذه ليست سوق دب، بل انقطاع مؤقت في السيولة. الأشخاص الذين يبيعون بدافع الذعر الآن، هم أساسًا يقدمون الرموز عند سعر الأرض. عندما تتوقف هذه المضخات الثلاث، وتعود الأموال إلى السوق، ستكون تلك الأصول الجيدة التي تم قتلها عن طريق الخطأ هي الفرصة.
المفتاح هو عدم التحرك بشكل عشوائي. احمل النقد وراقب ثلاثة مؤشرات: هل كانت سياسة الإقراض البنكي متساهلة أم لا، هل انخفضت عوائد السندات الحكومية أم لا، هل تغيرت نبرة الاحتياطي الفيدرالي أم لا. عند ظهور هذه الإشارات الثلاثة، سيكون ذلك هو وقت الدخول.
عندما يكون السوق في تقلبات حادة، يكون من السهل أن تخطئ في الحكم بمفردك. تابعوني، سأشارك يوميًا أفكار تخطيط السوق واستراتيجيات السوق الصاعدة.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 5
أعجبني
5
5
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
rugged_again
· منذ 10 س
مرة أخرى تأتي هذه الخدعة؟ انقطاع السيولة، حصاد السندات الحكومية، تغيير وجه الاحتياطي الفيدرالي (FED)... يبدو أن كل ذلك صحيح، لكن قبل كل عملية إغراق يقول البعض هذا، وفي النهاية يقع الجميع في الفخ. استيقظوا يا جماعة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
TokenomicsPolice
· منذ 10 س
مرة أخرى؟ السيولة تقتل بشكل مفرط، كل مرة بنفس الكلام.
شاهد النسخة الأصليةرد0
TokenomicsDetective
· منذ 10 س
في تلك الليلة التي تدفقت فيها الدماء، كنت أعلم أن هناك شيئًا غير صحيح، ثلاث ضربات متتالية لا يمكن الهروب منها.
شاهد النسخة الأصليةرد0
ImaginaryWhale
· منذ 10 س
استيقظت في منتصف الليل بسبب الضوضاء وهذا مزعج، لكن هذه المنطق لا بأس به
---
حقًا، الآن من يقوم بشراء الانخفاض هم المحاربون، وأنا لا زلت أراقب
---
خطة حصاد السندات الحكومية رائعة، لقد خنقت السيولة بشكل حقيقي
---
لا تتعجل، انتظر حتى يأتي اليوم الذي يغير فيه الاحتياطي الفيدرالي (FED) رأيه، فهذا هو الفرصة الحقيقية
---
هل تعاني البنوك من نقص في المال؟ إذن يجب أن أكون أكثر حذرًا
---
أشعر أنه كل مرة نقول إن الوقت الحالي هو القاع، ثم يمكن أن يستمر الهبوط، مؤلم
---
الاحتفاظ بالنقد هو الخيار الصحيح، من الأفضل أن أكسب أقل من أن أقع في الفخ
#特朗普撤销农产品关税 استيقظت في منتصف الليل بسبب اهتزاز الهاتف، وبيتكوين وسوق الأسهم الأمريكية ينخفضان بشكل متزامن، والرسائل في المجتمع تتدفق بشكل لا يُمكن متابعتها.
لكن إذا فكرت في الأمر بهدوء، فإن هذه الصفعة ليست حادثة مفاجئة - إنها سلسلة من الانفجارات الناتجة عن أزمة السيولة، حيث تضيق ثلاث قوى أبواب التمويل في نفس الوقت.
**الضغط الأول يأتي من حصاد السندات الحكومية.** قامت وزارة المالية بطرح 1630 مليار دولار من السندات الحكومية دفعة واحدة، وتم سحب الأموال الساخنة من السوق على الفور. السندات المربحة موجودة أمام الجميع، من سيجرؤ على المخاطرة بأمواله في تقلبات العملات المشفرة والأسهم؟ هذه الخطوة أدت إلى سحب نصف دم السوق مباشرة.
**الضربة الثانية هي عكس التوقعات.** الفيدرالي الأمريكي فجأة غيّر رأيه، خفض الفائدة؟ لا تفكر في ذلك مؤقتًا.资金 التي كانت تراهن على سياسة التيسير عبر الرفع المالي شعرت بالذعر مباشرة، وأوامر الإغلاق تهاوت كقطع الدومينو، ولم يستطع الانخفاض أن يتوقف. الأشخاص الذين راهنوا على الاتجاه الخاطئ قطعوا مراكزهم طوال الليل، وركضوا بأسرع ما يمكن.
**الاختناق الثالث مختبئ في نظام البنوك.** ارتفعت أسعار الفائدة على القروض بين البنوك بين عشية وضحاها، أموال البنوك نفسها إما محجوزة في السندات الحكومية أو محتجزة في عمليات إعادة الشراء العكسي. حتى البنوك تعاني من نقص في السيولة، فكيف يمكن أن يتبقى ما يكفي لتغذية سوق العملات المشفرة؟
هذه ليست سوق دب، بل انقطاع مؤقت في السيولة. الأشخاص الذين يبيعون بدافع الذعر الآن، هم أساسًا يقدمون الرموز عند سعر الأرض. عندما تتوقف هذه المضخات الثلاث، وتعود الأموال إلى السوق، ستكون تلك الأصول الجيدة التي تم قتلها عن طريق الخطأ هي الفرصة.
المفتاح هو عدم التحرك بشكل عشوائي. احمل النقد وراقب ثلاثة مؤشرات: هل كانت سياسة الإقراض البنكي متساهلة أم لا، هل انخفضت عوائد السندات الحكومية أم لا، هل تغيرت نبرة الاحتياطي الفيدرالي أم لا. عند ظهور هذه الإشارات الثلاثة، سيكون ذلك هو وقت الدخول.
عندما يكون السوق في تقلبات حادة، يكون من السهل أن تخطئ في الحكم بمفردك. تابعوني، سأشارك يوميًا أفكار تخطيط السوق واستراتيجيات السوق الصاعدة.