1. الخسارة - وهم "الأمل" وكره الخسارة · كراهية الخسارة: تثبت الاقتصاد السلوكي أن الألم الناتج عن الخسارة أكبر بكثير من الفرح الناجم عن الربح المعادل. عندما يكون لديك خسارة غير محققة، فإن ما تشعر به هو ألم حقيقي. إغلاق الصفقة يعني أن "الألم" أصبح حقيقة ثابتة، وهو ما يسعى الدماغ لتجنبه بشدة. · وهم "الأمل": أنت لا ترغب في الاعتراف بالفشل، وفي أعماقك تحمل دائمًا幻想 "السوق سيعود، طالما أنك تتحمل قليلاً". أنت تعتبر "المقاومة" بمثابة "الاستمرار"، وتعتبر "عدم تصفية المركز" بمثابة "عدم تكبد خسائر حقيقية". هذه في الحقيقة نفسية مراهنة، حيث تستخدم الأمل كبديل لاستراتيجية التداول. · تأثير الربط: سيقوم دماغك ب"ربط" نفسه بشدة بسعر فتح الصفقة. تشعر أنه بمجرد أن يعود السعر إلى ذلك المستوى، ست"تحرر". هذا يجعلك غير قادر على تقييم اتجاه السوق الحالي بشكل موضوعي، حيث تخدم جميع التحليلات هوس "كيف أستعيد رأسمالي"، وليس "ماذا يفعل السوق الآن". 2. عند الربح - هيمنة "الخوف" والاحتفاظ بالأرباح · الخوف من تراجع الأرباح: عندما يبدأ المركز في تحقيق أرباح، تبدأ على الفور في القلق: "ماذا لو فقدت الأرباح؟ من الأفضل أن أغلق المركز الآن، فالأرباح القليلة أفضل من لا شيء." هذا الخوف من فقدان الأرباح الحالية يمنعك من الاحتفاظ بالمركز الصحيح. · عدم اليقين: تشهد سوق العملات تقلبات كبيرة، فقد يؤدي ظهور مفاجئ لشمعة دوجي إلى تحويل الأرباح العائمة إلى خسائر عائمة. هذا القدر الكبير من عدم اليقين يزيد من قلقك، مما يدفعك إلى الإسراع في تحويل "الأرباح العائمة" إلى "أرباح حقيقية" بحثًا عن الشعور بالأمان النفسي. · سحر "تحصيل المال": هذه فكرة خاطئة متجذرة بعمق. تعتقد أن وضع المال في جيبك يجعله آمناً، لكن في الواقع، أنت تقطع نمو الأرباح، مما يخالف المبدأ الأساسي "دع الأرباح تجري".
ثانياً، المستوى المعرفي والاستراتيجي: نقص في الانضباط التجاري المنهجي
1. لا توجد خطة تداول · تداولك يعتمد على الشعور، سماع الأخبار، أو الحالة المزاجية، وليس على خطة مفصلة. يجب أن تتضمن خطة تداول كاملة: · نقطة الدخول: لماذا تفتح صفقة هنا؟ · نقطة وقف الخسارة: كم يجب أن أخسر من المال لأعترف بخطأي وأخرج؟ هذه هي "الصمامات" الأكثر أهمية لديك. · نقطة جني الأرباح/الهدف: أين وصلت السوق حيث تحقق منطقي، هل يمكنني إغلاق الصفقة؟ · حجم المركز: كم من المال استثمرته في هذه المعاملة؟ (عادةً ما تكون نسبة ثابتة، مثل 1%-2% من رأس المال) · عدم وجود خطة وقف خسارة يعني التخطيط للإفلاس. 2. إدارة المخاطر وحجم المركز خارج السيطرة · الرافعة المالية المفرطة: استخدام رافعة مالية عالية (مثل 20x، 50x، 100x)، مما يجعل الحساب غير قادر على تحمل حتى أدنى تقلبات السوق الطبيعية. ستؤدي تقلبات عكسية صغيرة إلى حدوث خسائر ضخمة، مما يجعلك في لحظة تقع في مأزق "التمسك أو السقوط في الهامش". · حجم المركز كبير جداً: استثمار معظم أو كل الأموال في صفقة واحدة. سيؤدي ذلك إلى جعل حالتك النفسية ضعيفة للغاية، لأن نجاح أو فشل هذه الصفقة يحدد "حياتك أو موتك"، ولن تتمكن من اتخاذ قرارات هادئة. 3. عدم احترام السوق وأخطاء في الإدراك · "السوق دائمًا على حق": أنت دائمًا تشعر أنك على حق، وأن السوق هو المخطئ. عندما يتحرك السوق عكس حكمك، فإنك لا تختار اتباع السوق، بل تختار مقاومة السوق، وتثبت نفسك من خلال "التشبث". · قوة الاتجاهات المبالغ فيها: غالبًا ما يحدث في عالم العملات الرقمية اتجاهات أحادية، وبمجرد تشكيل الاتجاه، فإن قوته ومدة استمراره ستفوق خيالك. النقطة التي تظن أنها "نقطة التصحيح المنخفضة" قد تكون مجرد منتصف الطريق. المقاومة في وجه الاتجاه الأحادي ستؤدي حتمًا إلى تصفية الحساب.
ثالثًا، على مستوى الآلية: آلية "تصفية العقود" هي دفع غير مرئي.
آلية الإغلاق القسري للعقود (الانفجار) تشبه قنبلة موقوتة، تضغط عليك باستمرار نفسياً. أنت تشهد انخفاض نسبة الهامش باستمرار، وهذا الإحساس البصري والنفسي بالضغط قد يجعلك تتخذ قرارات غير عقلانية مثل "زيادة الهامش" أو "الدعاء للانعكاس" عندما ينبغي عليك أن تتوقف عن الخسارة بعقلانية.
---
كيف تحل المشكلة؟ الانتقال من "المستثمرين الأفراد" إلى "المتداولين المحترفين".
1. إنشاء وتنفيذ انضباط صارم في التداول · وقف الخسارة غير المشروط: اعتبر وقف الخسارة جزءًا من التداول، مثل ربط حزام الأمان أثناء القيادة. قم بإعداد أمر وقف الخسارة (وقف الخسارة الثابت) في أول لحظة من فتح الطلب، ولا تدع المشاعر تؤثر على تنفيذك. · مبدأ نسبة الربح إلى الخسارة: تأكد من أن كل صفقة تقوم بها، يكون حجم الأرباح المحتملة أكبر من حجم الخسائر المحتملة (على سبيل المثال، السعي لتحقيق نسبة ربح إلى خسارة 3:1). بهذه الطريقة، حتى لو كانت نسبة الفوز لديك 50% فقط، فستكون مربحًا على المدى الطويل. 2. القيام بإدارة صارمة للأموال · تقليل الرافعة: استخدم دائمًا أقل رافعة يمكنك التحكم بها (يُوصى بعدم تجاوز 5x للمبتدئين و10x للمحترفين). الرافعة هي أداة، وليست وسيلة للفوز أو الخسارة. · موقف ثابت: استخدم فقط نسبة صغيرة ثابتة من إجمالي أموالك (مثل 1%-5%) في كل مرة تفتح فيها صفقة، مما يضمن أنه حتى لو تكبدت عدة خسائر متتالية، فلن تتأثر رأس المال الأساسي. 3. وضع وتحسين نظام التداول الخاص بك · اكتب خطة تداولك، بما في ذلك جميع القواعد. ثم نفذها بدقة مثل الروبوت. · عند تحقيق الأرباح، يمكن استخدام وقف الخسارة المتحرك (وقف الخسارة التتبعي) لحماية الأرباح، مما يسمح للأرباح بالاستمرار. على سبيل المثال، عندما تصل الأرباح العائمة إلى نسبة معينة، يتم نقل مستوى وقف الخسارة إلى مستوى افتتاح الصفقة، لضمان أن هذه الصفقة على الأقل لن تخسر؛ ثم مع تطور الاتجاه، يتم رفع مستوى وقف الخسارة باستمرار، حتى يعكس الاتجاه ويخرجك. 4. تطوير العقلية · قبول الخسائر: الخسائر هي تكلفة طبيعية للتجارة، وهي الرسوم الدراسية التي يجب دفعها لتحقيق النجاح. حتى أفضل المتداولين يتعرضون لخسائر متكررة، لكنهم يخسرون أموالاً صغيرة ويحققون أرباحاً كبيرة. · نسيان التكلفة: لا تتشبث بسعر فتح الصفقة الخاص بك. يجب أن تستند قراراتك إلى "كيف سيتجه السوق في المستقبل"، وليس "كيف يمكنني استرداد خسائري". · ممارسة التداول الافتراضي: إذا كنت غير قادر على السيطرة على نفسك، ابدأ بالتداول في الحساب الافتراضي بدقة وفقًا لنظامك لمدة 1-3 أشهر، حتى تتمكن من تنفيذ الانضباط بشكل مستقر.
باختصار في جملة واحدة:
لا يمكنك الاحتفاظ بالطلب، وتتحمل الخسارة، وهذا في جوهره لأنه تستخدم "العواطف" و"الغريزة" في التداول. بينما يتطلب النجاح في تداول العقود أن تستخدم "الانضباط" و"النظام" لمواجهة غريزتك.
هذا الطريق صعب للغاية لأنه حرب ضد إنسانيتك. لكن ما دام أنك تدرك أين تكمن المشكلة وتبدأ بوعي في وضع القواعد وتقييد نفسك، فأنت بالفعل على الطريق الصحيح.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
لماذا يتم التمسك بالطلبات الرابحة والخسارة؟
أولاً، الجانب النفسي: تسيطر عليه الخوف والطمع
1. الخسارة - وهم "الأمل" وكره الخسارة
· كراهية الخسارة: تثبت الاقتصاد السلوكي أن الألم الناتج عن الخسارة أكبر بكثير من الفرح الناجم عن الربح المعادل. عندما يكون لديك خسارة غير محققة، فإن ما تشعر به هو ألم حقيقي. إغلاق الصفقة يعني أن "الألم" أصبح حقيقة ثابتة، وهو ما يسعى الدماغ لتجنبه بشدة.
· وهم "الأمل": أنت لا ترغب في الاعتراف بالفشل، وفي أعماقك تحمل دائمًا幻想 "السوق سيعود، طالما أنك تتحمل قليلاً". أنت تعتبر "المقاومة" بمثابة "الاستمرار"، وتعتبر "عدم تصفية المركز" بمثابة "عدم تكبد خسائر حقيقية". هذه في الحقيقة نفسية مراهنة، حيث تستخدم الأمل كبديل لاستراتيجية التداول.
· تأثير الربط: سيقوم دماغك ب"ربط" نفسه بشدة بسعر فتح الصفقة. تشعر أنه بمجرد أن يعود السعر إلى ذلك المستوى، ست"تحرر". هذا يجعلك غير قادر على تقييم اتجاه السوق الحالي بشكل موضوعي، حيث تخدم جميع التحليلات هوس "كيف أستعيد رأسمالي"، وليس "ماذا يفعل السوق الآن".
2. عند الربح - هيمنة "الخوف" والاحتفاظ بالأرباح
· الخوف من تراجع الأرباح: عندما يبدأ المركز في تحقيق أرباح، تبدأ على الفور في القلق: "ماذا لو فقدت الأرباح؟ من الأفضل أن أغلق المركز الآن، فالأرباح القليلة أفضل من لا شيء." هذا الخوف من فقدان الأرباح الحالية يمنعك من الاحتفاظ بالمركز الصحيح.
· عدم اليقين: تشهد سوق العملات تقلبات كبيرة، فقد يؤدي ظهور مفاجئ لشمعة دوجي إلى تحويل الأرباح العائمة إلى خسائر عائمة. هذا القدر الكبير من عدم اليقين يزيد من قلقك، مما يدفعك إلى الإسراع في تحويل "الأرباح العائمة" إلى "أرباح حقيقية" بحثًا عن الشعور بالأمان النفسي.
· سحر "تحصيل المال": هذه فكرة خاطئة متجذرة بعمق. تعتقد أن وضع المال في جيبك يجعله آمناً، لكن في الواقع، أنت تقطع نمو الأرباح، مما يخالف المبدأ الأساسي "دع الأرباح تجري".
ثانياً، المستوى المعرفي والاستراتيجي: نقص في الانضباط التجاري المنهجي
1. لا توجد خطة تداول
· تداولك يعتمد على الشعور، سماع الأخبار، أو الحالة المزاجية، وليس على خطة مفصلة. يجب أن تتضمن خطة تداول كاملة:
· نقطة الدخول: لماذا تفتح صفقة هنا؟
· نقطة وقف الخسارة: كم يجب أن أخسر من المال لأعترف بخطأي وأخرج؟ هذه هي "الصمامات" الأكثر أهمية لديك.
· نقطة جني الأرباح/الهدف: أين وصلت السوق حيث تحقق منطقي، هل يمكنني إغلاق الصفقة؟
· حجم المركز: كم من المال استثمرته في هذه المعاملة؟ (عادةً ما تكون نسبة ثابتة، مثل 1%-2% من رأس المال)
· عدم وجود خطة وقف خسارة يعني التخطيط للإفلاس.
2. إدارة المخاطر وحجم المركز خارج السيطرة
· الرافعة المالية المفرطة: استخدام رافعة مالية عالية (مثل 20x، 50x، 100x)، مما يجعل الحساب غير قادر على تحمل حتى أدنى تقلبات السوق الطبيعية. ستؤدي تقلبات عكسية صغيرة إلى حدوث خسائر ضخمة، مما يجعلك في لحظة تقع في مأزق "التمسك أو السقوط في الهامش".
· حجم المركز كبير جداً: استثمار معظم أو كل الأموال في صفقة واحدة. سيؤدي ذلك إلى جعل حالتك النفسية ضعيفة للغاية، لأن نجاح أو فشل هذه الصفقة يحدد "حياتك أو موتك"، ولن تتمكن من اتخاذ قرارات هادئة.
3. عدم احترام السوق وأخطاء في الإدراك
· "السوق دائمًا على حق": أنت دائمًا تشعر أنك على حق، وأن السوق هو المخطئ. عندما يتحرك السوق عكس حكمك، فإنك لا تختار اتباع السوق، بل تختار مقاومة السوق، وتثبت نفسك من خلال "التشبث".
· قوة الاتجاهات المبالغ فيها: غالبًا ما يحدث في عالم العملات الرقمية اتجاهات أحادية، وبمجرد تشكيل الاتجاه، فإن قوته ومدة استمراره ستفوق خيالك. النقطة التي تظن أنها "نقطة التصحيح المنخفضة" قد تكون مجرد منتصف الطريق. المقاومة في وجه الاتجاه الأحادي ستؤدي حتمًا إلى تصفية الحساب.
ثالثًا، على مستوى الآلية: آلية "تصفية العقود" هي دفع غير مرئي.
آلية الإغلاق القسري للعقود (الانفجار) تشبه قنبلة موقوتة، تضغط عليك باستمرار نفسياً. أنت تشهد انخفاض نسبة الهامش باستمرار، وهذا الإحساس البصري والنفسي بالضغط قد يجعلك تتخذ قرارات غير عقلانية مثل "زيادة الهامش" أو "الدعاء للانعكاس" عندما ينبغي عليك أن تتوقف عن الخسارة بعقلانية.
---
كيف تحل المشكلة؟ الانتقال من "المستثمرين الأفراد" إلى "المتداولين المحترفين".
1. إنشاء وتنفيذ انضباط صارم في التداول
· وقف الخسارة غير المشروط: اعتبر وقف الخسارة جزءًا من التداول، مثل ربط حزام الأمان أثناء القيادة. قم بإعداد أمر وقف الخسارة (وقف الخسارة الثابت) في أول لحظة من فتح الطلب، ولا تدع المشاعر تؤثر على تنفيذك.
· مبدأ نسبة الربح إلى الخسارة: تأكد من أن كل صفقة تقوم بها، يكون حجم الأرباح المحتملة أكبر من حجم الخسائر المحتملة (على سبيل المثال، السعي لتحقيق نسبة ربح إلى خسارة 3:1). بهذه الطريقة، حتى لو كانت نسبة الفوز لديك 50% فقط، فستكون مربحًا على المدى الطويل.
2. القيام بإدارة صارمة للأموال
· تقليل الرافعة: استخدم دائمًا أقل رافعة يمكنك التحكم بها (يُوصى بعدم تجاوز 5x للمبتدئين و10x للمحترفين). الرافعة هي أداة، وليست وسيلة للفوز أو الخسارة.
· موقف ثابت: استخدم فقط نسبة صغيرة ثابتة من إجمالي أموالك (مثل 1%-5%) في كل مرة تفتح فيها صفقة، مما يضمن أنه حتى لو تكبدت عدة خسائر متتالية، فلن تتأثر رأس المال الأساسي.
3. وضع وتحسين نظام التداول الخاص بك
· اكتب خطة تداولك، بما في ذلك جميع القواعد. ثم نفذها بدقة مثل الروبوت.
· عند تحقيق الأرباح، يمكن استخدام وقف الخسارة المتحرك (وقف الخسارة التتبعي) لحماية الأرباح، مما يسمح للأرباح بالاستمرار. على سبيل المثال، عندما تصل الأرباح العائمة إلى نسبة معينة، يتم نقل مستوى وقف الخسارة إلى مستوى افتتاح الصفقة، لضمان أن هذه الصفقة على الأقل لن تخسر؛ ثم مع تطور الاتجاه، يتم رفع مستوى وقف الخسارة باستمرار، حتى يعكس الاتجاه ويخرجك.
4. تطوير العقلية
· قبول الخسائر: الخسائر هي تكلفة طبيعية للتجارة، وهي الرسوم الدراسية التي يجب دفعها لتحقيق النجاح. حتى أفضل المتداولين يتعرضون لخسائر متكررة، لكنهم يخسرون أموالاً صغيرة ويحققون أرباحاً كبيرة.
· نسيان التكلفة: لا تتشبث بسعر فتح الصفقة الخاص بك. يجب أن تستند قراراتك إلى "كيف سيتجه السوق في المستقبل"، وليس "كيف يمكنني استرداد خسائري".
· ممارسة التداول الافتراضي: إذا كنت غير قادر على السيطرة على نفسك، ابدأ بالتداول في الحساب الافتراضي بدقة وفقًا لنظامك لمدة 1-3 أشهر، حتى تتمكن من تنفيذ الانضباط بشكل مستقر.
باختصار في جملة واحدة:
لا يمكنك الاحتفاظ بالطلب، وتتحمل الخسارة، وهذا في جوهره لأنه تستخدم "العواطف" و"الغريزة" في التداول. بينما يتطلب النجاح في تداول العقود أن تستخدم "الانضباط" و"النظام" لمواجهة غريزتك.
هذا الطريق صعب للغاية لأنه حرب ضد إنسانيتك. لكن ما دام أنك تدرك أين تكمن المشكلة وتبدأ بوعي في وضع القواعد وتقييد نفسك، فأنت بالفعل على الطريق الصحيح.