📌انتهى برنامج تقليص الميزانية العمومية للاحتياطي الفيدرالي (QT)!
➢هذا يعني أن عشرات المليارات من الدولارات التي تم سحبها من السيولة في السوق خلال الشهر الماضي لن تتناقص بعد الآن، وقد تزداد مرة أخرى مع مرور الوقت!
➢لكن هذا بالتأكيد لا يعني أننا ندخل فترة من التيسير الكمي المحموم كما حدث خلال جائحة كوفيد-19! ومع ذلك، لا يمكننا القول إنه لن يكون له تأثير مهدئ. لأن نهاية QT قد تخفف من شروط التمويل مع مرور الوقت. وسيقل الضغط على اللاعبين الذين يكافحون للحصول على التمويل من أجل "بيع الأصول وتوليد السيولة النقدية"!
➢لذلك، قد نشهد موجة "ارتياح" صغيرة في الأصول عالية المخاطر (وخاصة أسهم النمو/القصص، و#بيتكوين، إلخ.) على المدى القصير!
➢أما على المدى المتوسط إلى الطويل، فالوضع مختلف؛ إذا احتفظ الفيدرالي بميزانيته العمومية دون تغيير ولم يعد إلى التوسع، فيجب تفسير الوضع ليس على أنه "سيولة مفرطة" بل على أنه "تحييد التشديد"، مما سيقدم دعماً إيجابياً لكن محدوداً للمؤشرات!
➢إذا ضعفت البيانات الاقتصادية الكلية وعاد الفيدرالي مستقبلاً إلى التوسع الشبيه بالتيسير الكمي، فقد تصبح قصة السيولة محفزاً صعودياً أقوى بكثير لأسواق الأسهم. هل هذا احتمال وارد؟ نعم، لكنه لم يحدث بعد!
🔶️باختصار: نهاية QT وحدها ليست سبباً صعودياً كبيراً، لكن إزالة الضغط الهيكلي على السيولة قد يوفر ارتياحاً كبيراً، خاصة للأصول عالية المخاطر!
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
📌انتهى برنامج تقليص الميزانية العمومية للاحتياطي الفيدرالي (QT)!
➢هذا يعني أن عشرات المليارات من الدولارات التي تم سحبها من السيولة في السوق خلال الشهر الماضي لن تتناقص بعد الآن، وقد تزداد مرة أخرى مع مرور الوقت!
➢لكن هذا بالتأكيد لا يعني أننا ندخل فترة من التيسير الكمي المحموم كما حدث خلال جائحة كوفيد-19! ومع ذلك، لا يمكننا القول إنه لن يكون له تأثير مهدئ. لأن نهاية QT قد تخفف من شروط التمويل مع مرور الوقت. وسيقل الضغط على اللاعبين الذين يكافحون للحصول على التمويل من أجل "بيع الأصول وتوليد السيولة النقدية"!
➢لذلك، قد نشهد موجة "ارتياح" صغيرة في الأصول عالية المخاطر (وخاصة أسهم النمو/القصص، و#بيتكوين، إلخ.) على المدى القصير!
➢أما على المدى المتوسط إلى الطويل، فالوضع مختلف؛ إذا احتفظ الفيدرالي بميزانيته العمومية دون تغيير ولم يعد إلى التوسع، فيجب تفسير الوضع ليس على أنه "سيولة مفرطة" بل على أنه "تحييد التشديد"، مما سيقدم دعماً إيجابياً لكن محدوداً للمؤشرات!
➢إذا ضعفت البيانات الاقتصادية الكلية وعاد الفيدرالي مستقبلاً إلى التوسع الشبيه بالتيسير الكمي، فقد تصبح قصة السيولة محفزاً صعودياً أقوى بكثير لأسواق الأسهم. هل هذا احتمال وارد؟ نعم، لكنه لم يحدث بعد!
🔶️باختصار: نهاية QT وحدها ليست سبباً صعودياً كبيراً، لكن إزالة الضغط الهيكلي على السيولة قد يوفر ارتياحاً كبيراً، خاصة للأصول عالية المخاطر!