أغلقت الأسهم الأمريكية على ارتفاع اليوم، مما أبقى توقعات خفض أسعار الفائدة قائمة قبل قرار الاحتياطي الفيدرالي القادم. شهدت موجة الصعود بعض التراجع بسبب هبوط سهم مايكروسوفت، لكن المعنويات العامة بقيت إيجابية. جاءت أرقام التوظيف في القطاع الخاص أضعف من المتوقع بينما ظل نشاط قطاع الخدمات مستقراً—وكلاهما يعزز السرد بأن البنك المركزي قد يكون لديه مجال للتيسير. الأنظار الآن تتجه إلى اجتماع السياسة الأسبوع المقبل بعد تأجيل دراما إغلاق الحكومة.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 12
أعجبني
12
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
LightningPacketLoss
· منذ 18 س
مايكروسوفت خيبت الآمال مرة ثانية، وسببت لي اليوم انخفاض مباشر في الأرباح... لكن الأسهم الأمريكية ما زالت خضراء، وتوقعات خفض الفائدة من الفيدرالي مجرد كلام في الهواء، واجتماع الأسبوع الجاي هو اللي فيه الإثارة الحقيقية.
شاهد النسخة الأصليةرد0
ETH_Maxi_Taxi
· 12-04 06:54
مايكروسوفت حطّت لنا عقبة جديدة... لكن طالما توقعات خفض الفائدة ما زالت قائمة فهذا ربح.
شاهد النسخة الأصليةرد0
PositionPhobia
· 12-04 06:48
مايكروسوفت جابت العيد من جديد، السوق كان كويس...
---
توقعات خفض الفائدة رجعت، بس فعلاً يقدروا يخفضوا؟ شكلها صعبة
---
قطاع الخدمات لسه صامد، المشكلة لو الأرقام انقلبت
---
ننتظر اجتماع الفيدرالي الأسبوع الجاي، هذا هو الأهم
---
سوق الأسهم الأمريكي اليوم كان كويس، لو مو msft كان ارتفع أكثر
---
توظيف القطاع الخاص ضعيف، أخيراً البنك المركزي عنده عذر يلين؟
---
الأمريكان لسه يلعبون لعبة "ننتظر ونشوف"...
---
سمعت الحكومة ما راح تقفل حالياً، كل شوي قصة جديدة
---
لسه ما خفضوا الفائدة، السوق قاعد يتخيل لحاله
---
حاس هالارتداد شوي وهمي...
---
مايكروسوفت تعمل حركات غريبة ولا فعلاً عندهم مشاكل
أغلقت الأسهم الأمريكية على ارتفاع اليوم، مما أبقى توقعات خفض أسعار الفائدة قائمة قبل قرار الاحتياطي الفيدرالي القادم. شهدت موجة الصعود بعض التراجع بسبب هبوط سهم مايكروسوفت، لكن المعنويات العامة بقيت إيجابية. جاءت أرقام التوظيف في القطاع الخاص أضعف من المتوقع بينما ظل نشاط قطاع الخدمات مستقراً—وكلاهما يعزز السرد بأن البنك المركزي قد يكون لديه مجال للتيسير. الأنظار الآن تتجه إلى اجتماع السياسة الأسبوع المقبل بعد تأجيل دراما إغلاق الحكومة.