أسهم الصين القارية تتخلف عن أداء الأسواق الأمريكية مرة أخرى. تلاشى الارتفاع الأولي مع تأثير البيانات الاقتصادية الضعيفة على المعنويات. في المقابل، عبر المحيط الهادئ، وجدت وول ستريت دفعة جديدة. المتداولون يسعرون احتمالية التيسير النقدي، مما أعاد إشعال شهية المخاطرة.

التباين واضح. سوق واحدة تتراجع تحت وطأة إشارات النمو البطيء. والأخرى؟ ترتفع على آمال بأن البنوك المركزية قد تخفف القيود المالية. إنها قصة اقتصادين يتحركان في اتجاهين متعاكسين، والمستثمرون يختارون جانبهم بوضوح في الوقت الحالي.