الجميع دائمًا يبحث عن منجم الذهب القادم—بتكوين، تسلا، إنفيديا، أسهم الذكاء الاصطناعي. لكن تخيل معي فكرة مجنونة: ماذا لو كان بإمكانك فعليًا امتلاك جزء من ثقافة الإنترنت نفسها؟
هذا هو سرد الميم كوين. ليست مجرد عملات رمزية. بل رأس مال ثقافي.
قد نكون على أعتاب دورة ضخمة للميم كوين، حيث تصبح اللحظات الفيروسية أصولًا قابلة للاستثمار. والفاصل بين الميمات والأسواق؟ يزداد غموضًا يومًا بعد يوم.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 8
أعجبني
8
7
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
EternalMiner
· منذ 1 س
تمكين الثقافة أم استغلال المستثمرين؟ هذه المرة من الصعب الجزم.
شاهد النسخة الأصليةرد0
FUDwatcher
· منذ 6 س
انتظر، تحويل الثقافة إلى أصول؟ هذا المنطق غريب شوي، هل عملات الميم فعلاً تقدر تدعم هذا الشيء؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
DuckFluff
· منذ 6 س
الأسهم الثقافية؟ يبدو مصطلح جديد، لكن أحس أنه مجرد تغيير في التسمية وترويج لمفهوم جديد، وفي النهاية، عملات الميم تعتمد على من يخرج أولاً بسرعة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
ThatsNotARugPull
· منذ 6 س
تحويل الثقافة إلى أصول؟ اصحى يا أخوي، هذا كله مجرد خدعة داخل خدعة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
OvertimeSquid
· منذ 6 س
منطقة تحويل الأصول الثقافية هذه تبدو جذابة، لكن هل فعلاً يمكن تحقيق أرباح منها؟ أم أنها مجرد خدعة جديدة للاحتيال على الناس...
شاهد النسخة الأصليةرد0
HodlTheDoor
· منذ 6 س
توريق الأصول الثقافية صح؟ يبدو الأمر جنونياً نوعاً ما، لكن أعتقد أنه قابل للتنفيذ.
شاهد النسخة الأصليةرد0
RugPullSurvivor
· منذ 7 س
بصراحة، سمعت هذا الكلام كثير جدًا، وكل مرة يقولون هذه المرة مختلفة، وفي النهاية؟ نفس الحيلة القديمة لقطع رؤوس المستثمرين الصغار.
الجميع دائمًا يبحث عن منجم الذهب القادم—بتكوين، تسلا، إنفيديا، أسهم الذكاء الاصطناعي. لكن تخيل معي فكرة مجنونة: ماذا لو كان بإمكانك فعليًا امتلاك جزء من ثقافة الإنترنت نفسها؟
هذا هو سرد الميم كوين. ليست مجرد عملات رمزية. بل رأس مال ثقافي.
قد نكون على أعتاب دورة ضخمة للميم كوين، حيث تصبح اللحظات الفيروسية أصولًا قابلة للاستثمار. والفاصل بين الميمات والأسواق؟ يزداد غموضًا يومًا بعد يوم.