ارتفعت ثقة المستهلك الأمريكي قليلاً هذا الشهر. الأمر ليس مدعاة للاحتفال تماماً، لكنه على الأقل تحرك.
القلق من التضخم؟ لا يزال موجوداً مثل ضيف غير مدعو، لكنه بدأ يظهر علامات على تخفيف قبضته. الناس أصبحوا يشعرون بقليل من الارتياح تجاه ضغوط الأسعار.
أما الأجواء العامة؟ ما زالت هادئة إلى حد كبير. نحن نتحدث عن "حذر أقل تشاؤماً" وليس تفاؤلاً حقيقياً. المزاج الاقتصادي لا يزال هشاً، والأسر لم تستعد بعد لإعلان الانتصار على مخاوفها المالية.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 20
أعجبني
20
7
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
TestnetScholar
· منذ 18 س
مرحباً، معنويات المستهلكين ارتفعت شوي، بس فعلاً ما في شيء يدعو للحماس. التضخم لسه موجود وما راح يختفي بسهولة، بس الوضع صار أخف شوي. بشكل عام السوق لا يزال ضعيف، وننتظر نشوف التطورات الجاية.
شاهد النسخة الأصليةرد0
SchrodingersFOMO
· 12-06 00:30
اممم يا ساتر، هذا هو "التفاؤل" عند الأمريكيين الآن؟ إذا قدروا ما يكونون متشائمين يعتبرون نفسهم فايزين؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
GasFeeGazer
· 12-06 00:30
بس هذا التحسن؟ مو سيء، على الأقل ما استمرينا ننزل أكثر. لكن لو نبغى نقول متفائلين... خلونا لا نبالغ بالكلام.
شاهد النسخة الأصليةرد0
OldLeekMaster
· 12-06 00:26
ثقة المستهلكين تحسنت شوي، بس هذا مو خبر جيد
نفس الكلام القديم، ارتداد من القاع ≠ تحسن حقيقي، التضخم هذا الشبح لسه ما راح
الناس فاهمين الوضع كويس، مين يصدق حكاية "تفاؤل حذر"؟ كلنا نصبر وننتظر
إلى متى يستمر هذا الارتداد؟ أراهن بخمسة ريال إنه الأسبوع الجاي نرجع زي أول
شاهد النسخة الأصليةرد0
shadowy_supercoder
· 12-06 00:23
مرة ثانية نفس نوعية "مو بطال" من المواساة المزيفة، صار حتى لو ارتفعت معنويات المستهلكين شوي يعتبرونه خبر زين؟
---
شبح التضخم لسه موجود، بدري نفرح ونرتاح
---
أنا بس ودي أعرف متى نقدر نتفائل فعلاً، الحين كأننا نسوي نفسنا ما في شي
---
لحظة، أليس هذا يعني أن الناس لسه صابرين، بس التعب صار أقل شوي؟
---
"قليل من التشاؤم" ما يعني فيه أمل، هالكلام غريب
---
السؤال: الرواتب زادت أو لا؟ الأسعار فعلاً نزلت ولا لا...
شاهد النسخة الأصليةرد0
ImpermanentPhobia
· 12-06 00:13
همم... شعور المستهلكين تحسن شوي، لكن هذا أبداً ما يكفيني عشان أرتاح.
انتظر، القلق من التضخم ما زال موجود، أظن تنفسنا الصعداء بدري شوي.
الإحساس بس إنه "مو متشائمين مرة"، ولسه بعيدين جداً عن التفاؤل.
شاهد النسخة الأصليةرد0
MysteriousZhang
· 12-06 00:12
لو ارتفع مزاج المستهلكين شوي لازم نحتفل، وش هالحالة المحرجة...
---
ضغط التضخم ما زال موجود، بس صار أقل اختناق شوي
---
"حذر بس مو متشائم مرة" هههه، هذا هو وضع الاقتصاد الحين
---
خل ننتظر متى نسمع أصوات تفاؤل حقيقية أول
---
أهلي لسه يحسبون المصاريف عالريال، لسه بدري على أن الواحد يرتاح
ارتفعت ثقة المستهلك الأمريكي قليلاً هذا الشهر. الأمر ليس مدعاة للاحتفال تماماً، لكنه على الأقل تحرك.
القلق من التضخم؟ لا يزال موجوداً مثل ضيف غير مدعو، لكنه بدأ يظهر علامات على تخفيف قبضته. الناس أصبحوا يشعرون بقليل من الارتياح تجاه ضغوط الأسعار.
أما الأجواء العامة؟ ما زالت هادئة إلى حد كبير. نحن نتحدث عن "حذر أقل تشاؤماً" وليس تفاؤلاً حقيقياً. المزاج الاقتصادي لا يزال هشاً، والأسر لم تستعد بعد لإعلان الانتصار على مخاوفها المالية.