ميتا تتحرك في أوروبا. الأخبار تقول إنهم سيطرحون خيارًا جديدًا لمستخدمي فيسبوك وإنستغرام في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي—إعلانات أقل تخصيصًا. يعني تقدر تختار إذا تبي المنصة تستمر في تتبع كل نقرة لك لغرض التسويق المستهدف أو تخفف من هالشيء شوي.
هذا التغيير ما جاء من فراغ. الجهات التنظيمية الأوروبية كانت تضغط على شركات التقنية الكبرى بخصوص خصوصية البيانات، وميتا واضح إنها تحاول تسبق الغرامات أو القيود المحتملة. بالنسبة للمستخدمين اللي تضايقوا من الإعلانات اللي كأنها تقرأ أفكارهم، ممكن يكون هذا شيء إيجابي.
لكن السؤال: هل الناس فعلاً بيختارون إيقاف التخصيص؟ صحيح إن الإعلانات المخصصة تعتبر تدخل في الخصوصية، لكنها في نفس الوقت هي السبب إن هذي المنصات مجانية. تقليل الاستهداف ممكن يعني ظهور محتوى غير مهم أكثر في خلاصتك—أو يمكن ميتا في النهاية تبدأ تفرض رسوم مقابل تجربة خالية من الإعلانات. في كل الأحوال، هذا اختبار لكيفية تعامل عمالقة التقنية مع قواعد الخصوصية الصارمة بدون ما يدمرون نموذج أرباحهم من الإعلانات.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 12
أعجبني
12
7
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
WhaleMistaker
· منذ 4 س
بكل بساطة، ميتا اضطرت وما كان عندها خيار، فخلقت للمستخدمين "وهم الاختيار". هل هذا الشيء بينجح؟ أراهن بخمسة ريال إن أغلب الناس أصلاً ما راح يغيرون هذا الإعداد...
شاهد النسخة الأصليةرد0
GasFeePhobia
· منذ 12 س
1. مرة ثانية مسرحية "الخصوصية أولاً"، والحقيقة أنهم خافوا من العقوبات فقط.
2. فعلاً في أحد ممكن يختار إيقاف التتبع؟ أشك في ذلك.
3. حركة ميتا المعتادة: أول ما يجي التنظيم يحطون لك خيار تطمئن، والدخل شغال كالمعتاد.
4. الاتحاد الأوروبي ما عنده مزح... لكن تعتمدون على المستخدمين يطلعون بأنفسهم؟ ضحكتني والله.
5. مهما اخترت، بالنهاية يتم استغلالك آخر شيء، وأراهن بريال أن ميتا بتلاقي طريقة تربح منك.
شاهد النسخة الأصليةرد0
Whale_Whisperer
· منذ 12 س
بصراحة، هذا مجرد كلام على الورق، كبار المستثمرين الحقيقيين سيظلون تحت المراقبة... كل ما تفعله Meta هو مجرد استعراض لإرضاء الاتحاد الأوروبي فقط.
شاهد النسخة الأصليةرد0
MysteriousZhang
· منذ 12 س
أضحكني، Meta لسه تبغى تكسب من الجهتين...
---
بصراحة، ما اهتموا بالخصوصية إلا لما جاءهم التنظيم
---
الاتحاد الأوروبي فعلاً صارم، كل الشركات الكبيرة لازم تلتزم
---
أراهن بخمسة ريال أن أغلب الناس ما راح يعطلون التتبع، يدورون الرخص
---
هذا الأسلوب أعرفه... يعطونك خيار، وبالنهاية لازم تدفع عشان ترتاح
---
الخوارزميات تعرف وش تفكر فيه، مرعب... أدعم منع التتبع
---
أنا أقول الشيء المجاني دايم له ثمن، لا تجيبوا طاري حماية الخصوصية
---
إذا حسيت إن فيه أحد أقل يراقبني هذا جيد، حتى لو ما أقدر أغير شي
شاهد النسخة الأصليةرد0
Degen4Breakfast
· منذ 12 س
الغالبية العظمى من الناس لن يختاروا الانسحاب أبداً، وMeta تعرف ذلك جيداً...
شاهد النسخة الأصليةرد0
DarkPoolWatcher
· منذ 12 س
خيار "مفروض عليك" بشكل نموذجي... حركة Meta هذه جاءت نتيجة ضغط الجهات التنظيمية عليهم بشكل قوي.
لكن الحقيقة هي أن معظم الناس أصلاً ما راح يقفلون التوصيات المخصصة، لأن وقتها تصفح الفيد يصير ممل. ثمن المجاني هو أنك تصير مكشوف قدام "قراءة الأفكار"، وMeta من زمان حاسبة الأمور صح.
الموضوع في النهاية بيرجع للفلوس، أكيد قريب بيطلعون لنا باشتراك بريميوم.
شاهد النسخة الأصليةرد0
LayerZeroHero
· منذ 12 س
ثبت أن هذه الخطوة من Meta كانت دفاعية—بمجرد أن ضغط الاتحاد الأوروبي، أضافوا الخيار فوراً، لكن السؤال الحقيقي هو: هل فعلاً سيقوم المستخدمون بإيقاف التتبع بأنفسهم؟ أراهن خمسة ريالات أن 99% من الناس لن يضغطوا عليه أصلاً.
ميتا تتحرك في أوروبا. الأخبار تقول إنهم سيطرحون خيارًا جديدًا لمستخدمي فيسبوك وإنستغرام في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي—إعلانات أقل تخصيصًا. يعني تقدر تختار إذا تبي المنصة تستمر في تتبع كل نقرة لك لغرض التسويق المستهدف أو تخفف من هالشيء شوي.
هذا التغيير ما جاء من فراغ. الجهات التنظيمية الأوروبية كانت تضغط على شركات التقنية الكبرى بخصوص خصوصية البيانات، وميتا واضح إنها تحاول تسبق الغرامات أو القيود المحتملة. بالنسبة للمستخدمين اللي تضايقوا من الإعلانات اللي كأنها تقرأ أفكارهم، ممكن يكون هذا شيء إيجابي.
لكن السؤال: هل الناس فعلاً بيختارون إيقاف التخصيص؟ صحيح إن الإعلانات المخصصة تعتبر تدخل في الخصوصية، لكنها في نفس الوقت هي السبب إن هذي المنصات مجانية. تقليل الاستهداف ممكن يعني ظهور محتوى غير مهم أكثر في خلاصتك—أو يمكن ميتا في النهاية تبدأ تفرض رسوم مقابل تجربة خالية من الإعلانات. في كل الأحوال، هذا اختبار لكيفية تعامل عمالقة التقنية مع قواعد الخصوصية الصارمة بدون ما يدمرون نموذج أرباحهم من الإعلانات.