رغم أن سوق الأسهم العالمية تعافت تدريجياً بعد أزمة big dump في أغسطس، ومن المتوقع أن يشهد السوق تعافًا في أكتوبر، فإن مخاطر تداول الين المراجحة لم تزل قائمة. في الآونة الأخيرة، كان أداء البيانات الاقتصادية اليابانية ممتازًا، حيث عاد دخل السكان الفعلي إلى الإيجابية بعد 27 شهرًا في يونيو، وشهد الطلب الداخلي تعافيًا قويًا في الربع الثاني، وهذا يوفر الدعم للبنك المركزي الياباني لمواصلة رفع أسعار الفائدة. وقالت توموكو أمايا، المستشار التنفيذي لمعهد البحوث نورينتشوكين، إن الثقة في السوق تعافت الآن بعد بعض التقلبات السابقة، ومن المتوقع أن يقوم البنك المركزي الياباني بزيادة أسعار الفائدة في هذا العام. وأوضحت أن زيادة أسعار الفائدة ستكون مفضلة لصناعة البنوك. ومع ذلك، يرى معظم المحللين أن البنك المركزي الياباني قد يرفع أسعار الفائدة مرة أخرى في يناير من العام المقبل، إذا استقرت تقلبات السوق بشكل مستقر.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
رغم أن سوق الأسهم العالمية تعافت تدريجياً بعد أزمة big dump في أغسطس، ومن المتوقع أن يشهد السوق تعافًا في أكتوبر، فإن مخاطر تداول الين المراجحة لم تزل قائمة. في الآونة الأخيرة، كان أداء البيانات الاقتصادية اليابانية ممتازًا، حيث عاد دخل السكان الفعلي إلى الإيجابية بعد 27 شهرًا في يونيو، وشهد الطلب الداخلي تعافيًا قويًا في الربع الثاني، وهذا يوفر الدعم للبنك المركزي الياباني لمواصلة رفع أسعار الفائدة. وقالت توموكو أمايا، المستشار التنفيذي لمعهد البحوث نورينتشوكين، إن الثقة في السوق تعافت الآن بعد بعض التقلبات السابقة، ومن المتوقع أن يقوم البنك المركزي الياباني بزيادة أسعار الفائدة في هذا العام. وأوضحت أن زيادة أسعار الفائدة ستكون مفضلة لصناعة البنوك. ومع ذلك، يرى معظم المحللين أن البنك المركزي الياباني قد يرفع أسعار الفائدة مرة أخرى في يناير من العام المقبل، إذا استقرت تقلبات السوق بشكل مستقر.