#加密生态动态追踪 الساعة 3 صباحًا، راقبت السوق طوال الليل مرة أخرى.



هذا الشعور يصعب وصفه — أن تضغط على زر التداول، لكنك لا تستطيع الضغط عليه أبدًا. الشمعة تتراقص أمام عينيك، وشيطان النفس الصغير يصرخ في أذنك: "إذا لم تدخل الآن، ستطير!"

$PIPPIN، $AIA، $ETH…… السوق لا ينقصه أبداً الفرص.

لكنني كنت في يوم من الأيام أقتل نفسي حرفيًا بكلمة "فرصة".

ما زلت أذكر ذلك الانفجار في الحساب. انخفضت من عشرات الآلاف إلى بضع آلاف، وكأن الحياة سقطت من علو شاهق. الأمر لم يكن مجرد مسألة مال، بل كان ثقة الشخص في نفسه تنهار في لحظة. وأثناء استلقائي على السرير، أدركت حقًا — أن الانفجار في الحساب لا يحدث فقط عندما يتم مسح الرصيد، بل هو في تلك اللحظة التي تتبع فيها جنونك على موجة الصعود، وتراهن بكل شيء بلا تردد، حينها يكون خط الدفاع النفسي قد انهار بالفعل.

وماذا بعد؟ بعد ذلك جلست وحدي في الظلام، وأسأل نفسي مرارًا وتكرارًا: لماذا أريد أن ألعب هكذا؟

الجواب يطفو ببطء من خلال الألم. اكتشفت أن الذين يربحون يستخدمون في الواقع ليست مؤشرات خارقة أو أخبارًا سرية، بل يعتمدون على قواعد صلبة تم تشكيلها مرارًا وتكرارًا من خلال الخسائر.

**القاعدة الأولى: لا تلاحق موجة الصعود، ابدأ من سعر معين**

توقفت عن عادة "الخوف من الفوت"، فهي عادة سامة، تجعلك دائمًا في حالة قلق. السوق يتغير دائمًا، هناك دائمًا موجة جديدة، عملة جديدة، قصة جديدة. لكن رأس مالك لن يأتي مرة ثانية.

طريقتي بسيطة — أضبط النطاق مسبقًا. عند سعر معين أبدأ، وعند سعر آخر أوقف. إذا حاول الآخرون دفعتي، أنتظر، وإذا حاولوا الملاحقة، أراقب. جوهر التداول هو التمويه، وليس الاندفاع.

**القاعدة الثانية: احسب كم يمكنك أن تخسره**

الكثيرون يبدؤون بالموقف الخاطئ. يفكرون: "كم يمكن أن أربح من هذه الصفقة؟" ثم يفتحون بنظام الرافعة 100 ضعف، أو يفتحون بكامل الرصيد.

طريقتي الآن عكس ذلك: قبل أن أفتح الصفقة، أسأل نفسي، "كم يمكن أن أخسر؟" إلى أي نقطة أجب أن أوقف الخسارة؟ إذا كانت الإجابة "لا أدري" أو "لن أخسر على أي حال"، فإني لا أبدأ أبدًا.

رأس المال هو قوتك في المعركة. إذا خسرت، لا تملك حتى فرصة العودة.

**القاعدة الثالثة: تقسيم الأرباح، وعدم التمسك بالمخاطرة بكامل الرصيد**

عندما أربح، أفرغ جزءًا من الحصة: الحصة الرئيسية تتبع الاتجاه الكبير، والجزء الثانوي أضعه على مراحل عند النقاط الحاسمة. إذا كانت السوق قوية، أحتفظ، وإذا ضعفت، أخرج.

هذا الأسلوب يسمح لي بالاستفادة من الاتجاه، وفي نفس الوقت تجنّب الانهيار العكسي. يقول البعض إنه طمع، لكنني أراه فن البقاء على قيد الحياة. فقط من يستطيع البقاء، يحق له أن يربح.

**القاعدة الرابعة: لا تدخل إلا عند وجود إشارة**

المزاج لا يهم، ولا الحماس أو عدمه. المهم هو: هل وصلت الإشارة أم لا؟

إذا وصلت، أتصرف، وإذا لم تصل، أنتظر. من تلك اللحظة، لم أعد متداولًا يتبع السوق أعمى، بل متداول لديه خطة تنفيذ واضحة.



عشت على هذه القواعد البسيطة والباردة أكثر من عامين، وبدأت التغيرات تحدث بهدوء.

معدل الخسارة انخفض، والأرباح أصبحت مستقرة — من أرباح متفرقة بعشرات أو مئات الدولارات، إلى أرباح شهرية تتجاوز الألف أو الخمسة آلاف دولار. والأهم من ذلك، أنني لم أعد أرتعب في الساعة 3 صباحًا. لأنني أمتلك مصباحًا في داخلي، وكل قرار أتبناه يُنير هذا المصباح.

الليل هو نفسه، والسوق لا يزال مجنونًا، لكنني لم أعد أخاف.

لقد أشعلت هذا المصباح.
PIPPIN-9.82%
AIA-47.29%
ETH1.8%
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
  • أعجبني
  • تعليق
  • إعادة النشر
  • مشاركة
تعليق
0/400
لا توجد تعليقات
  • Gate Fun الساخنعرض المزيد
  • القيمة السوقية:$3.9Kعدد الحائزين:3
    0.69%
  • القيمة السوقية:$3.63Kعدد الحائزين:1
    0.00%
  • القيمة السوقية:$3.58Kعدد الحائزين:1
    0.00%
  • القيمة السوقية:$3.65Kعدد الحائزين:2
    0.04%
  • القيمة السوقية:$3.65Kعدد الحائزين:2
    0.00%
  • تثبيت