تدرس الحكومة الأمريكية توسيع استراتيجيتها الاستثمارية في صناعة أشباه الموصلات. ووفقًا لمصادر موثوقة، فإن وزيرة التجارة الأمريكية جينا رايموندو تقوم بتقييم خطة جديدة تهدف إلى منح الحكومة الفيدرالية حصة جزئية في شركات تصنيع الرقائق التي تبني مصانعها داخل الولايات المتحدة، كشرط لتقديم الدعم المالي.
تم تصميم النسخة الأولية من هذه الاستراتيجية في البداية لشركة إنتل، والآن قد يتم توسيعها لتشمل شركات أشباه الموصلات الكبرى الأخرى. يُقال إن ريموندو تبحث في كيفية تطبيق هذا النموذج على شركات مثل ميكرون، وتي إس إم سي، وسامسونغ، التي تُعتبر مؤهلة للحصول على الدعم المالي بموجب قانون الرقائق الأمريكي.
من الج
شاهد النسخة الأصليةتم تصميم النسخة الأولية من هذه الاستراتيجية في البداية لشركة إنتل، والآن قد يتم توسيعها لتشمل شركات أشباه الموصلات الكبرى الأخرى. يُقال إن ريموندو تبحث في كيفية تطبيق هذا النموذج على شركات مثل ميكرون، وتي إس إم سي، وسامسونغ، التي تُعتبر مؤهلة للحصول على الدعم المالي بموجب قانون الرقائق الأمريكي.
من الج