هذه المسألة هي مجرد استغلال لشعبية المشاهير في دائرة التشفير لخلق ضجة، تبدو مثيرة، لكنها في الواقع مليئة بالثغرات.
ترامب يحمل لقب "المؤسس المشارك الفخري"، بعبارة أخرى، هو يحاول تحويل بعض الجدل السياسي الخاص به إلى دعاية تجارية. باستخدام اسمه كعلامة، يمكنه جذب أولئك الذين يشعرون بالاستياء من النظام المالي التقليدي، وأيضًا يمكنه تعزيز وجوده في دائرة التشفير من خلال موضوع النقاش. ولكن تخيل، فإن ما يهم خزائن التشفير هو الأمان والامتثال، لكن تاريخ ترامب التجاري مليء بالجدل، من إفلاس العقارات إلى فشل العلامات التجارية المختلفة، فشخص يحمل هذه السمات المثيرة للجدل يأتي للترويج، يعد حقًا عدوًا للثقة.
شاهد النسخة الأصلية